تصفح جريدة شعلة

الرئيسية » رياضة » عامل الرحامنة يكرم المرأة الرحمانية خلال سباق غزالات الرحامنة في دورته السادسة

عامل الرحامنة يكرم المرأة الرحمانية خلال سباق غزالات الرحامنة في دورته السادسة

شعلة

بمناسبة العيد العالمي للمرأة ، أشرف عامل الرحامنة السيد عزيز بوينيان صباح يوم الأحد 04 مارس 2018 بابن جرير على حفل توزيع الجوائز ، بعد نهاية سباق غزالات الرحامنة المنظم من طرف نادي اولمبيك ابن جرير لألعاب القوى تحت إشراف اللجنة النسوية المنضوية تحت لواء الجامعة الملكية لألعاب القوى و عصبة تانسيفت الحوز لألعاب القوى و مصلحة الشؤون الإجتماعية للمكتب الشريف للفوسفاط بابن جرير ،و ذلك بحضور رئيس المجلس الجماعي لإبن جرير و ممثل المجلس الإقليمي و مدير استغلالات المنجمية  لمنطقة الكنتور و عدة شخصيات مدنية و عسكرية و رجال الصحافة و الإعلام و  كالعادة شهد الحفل حضور وازن لجمعية الحكام و غياب شبه تام للمصالح الخارجية.

السباق الذي وصل الى الدورة السادسة في تاريخ  نادي اولمبيك ابن جرير لألعاب القوى  ،سجل هذه السنة حضور قرابة 2000 امرأة من مختلف الأعمار و من مختلف المناطق بالمدينة ،انقسموا الى عدة فئات منهم فئة دوي الإحتياجاتالخاصة و كذا النساء العاملات بالمكتب الشريف للفوسفاط ،تم تتويج الثلاثة الأوائل من المتسابقات من كل فئة بالإضافة الى لحظة الإعتراف و تكريم نساء الأمن الوطني بالمنطقة الإقليمية الأمنية لإبن جرير ، و كذا تكريم كل من عامل الإقليم و رئيس المجلس الإقليمي للرحامنة و رئيس المجلس الجماعي لإبن جرير و مدير الإستغلالات المنجمية لمنطقة الكنتور.

تعليق واحد

  1. تحية لكل من الشرطة ( مصلحة الوثائق) المقاطعة (مصلحة الوثائق) قسم الحالة المدنية (مصلحة الوثائق) الباشوية ( مصلحة الوثائق،) الخزي والعار للمستشفى الاقليمي للرحامنة النقطة السوداء في هذه المدينة
    لماذا: توجهت اليوم للمصالح المذكورة وبسلاسة تامة وفي جو من الحيوية وحب العمل و الوطن وجدت الكل يشتغل في نظام بوجوه مستبشرة ومحبة للعمل وفي اقل من 30 دقيقة انجزت كل الوثائق اللهم المستشفى الاقليمي فهنالك انتظرت لأزيد من ساعتين ولا من تنادي المكاتب فارغة ،الأروقة مكتظة بالمرضى والمصابين وربما القتلى ولا من تنادي ، رسالتي الى السيد العامل والمسؤولين على قطاع الصحة (المستشفى وصمة عار وجحيم في هذه المدينة ) …يتبع شكرا شعلة بريس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.